في كلّ فاجعةٍ أبكي بلا صوتي لي في العراقِ،ولِي قُدسي وبَيروتي صبراً عراقُ فإنّي بعدُ لمْ أدنُ من رافدينِ ولمْ أحيا بتكريتِ لبنانُ خاصرتي، قلبي عراقيٌّ والشام فاتِنَتي مَوتي وتَوقِيتي محمد عمّار ٢٠١٩/١١/٢٨ ـ اقرأ أيضاً: تقسو وتجرح الدراهم والمكارم عشرون بيتاً،سواك كل العواصم خالية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق